مقاله
مقاله
Blog Article
حمله نماینده مجلس به امیر قلعه نویی: چگونه بازیکن مصدوم را به تیم ملی دعوت کردی؟/ دخالت یک کارگزار خاص در انتخاب بازیکنان
السلام على سيدي ومولاي قائم آل محمد ومنبع العلم الامام احمد الحسن (ع)
انواع، اصول و نحوه انتخاب سایه چشم به همراه عکس مدل سایه های جدید
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام وَ أَيُّ حُكْمٍ فِي الْمُلْتَبَسِ أَثْبَتُ مِنَ الْقُرْعَةِ أَ لَيْسَ هُوَ التَّفْوِيضُ إِلَى اللَّهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَ ذَكَرَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قِصَّةَ يُونُسَ النَّبِيِّ صلى الله عليه واله فِي قَوْلِهِ جَلَّ ذِكْرُهُ فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ وَ قِصَّةَ زَكَرِيَّا وَ قَوْلَهُ جَلَّ وَ عَلَا وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ وَ ذَكَرَ قِصَّةَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ لَمَّا نَذَرَ أَنْ يَذْبَحَ مَنْ يُولَدُ لَهُ فَوُلِدَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ أَبُو رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله فَأَلْقَى اللَّهُ عَلَيْهِ مَحَبَّتَهُ وَ أَلْقَى السِّهَامَ عَلَى إِبِلٍ يَنْحَرُهَا يَتَقَرَّبُ بِهَا مَكَانَهُ فَلَمْ تَزَلِ السِّهَامُ تَقَعُ عَلَيْهِ وَ هُوَ يَزِيدُ حَتَّى بَلَغَتْ مِائَةً فَوَقَعَتِ السِّهَامُ عَلَى الْإِبِلِ فَأَعَادَ السِّهَامَ مِرَاراً وَ هِيَ تَقَعُ عَلَى الْإِبِلِ فَقَالَ الْآنَ عَلِمْتُ أَنَّ رَبِّي قَدْ رَضِيَ وَ نَحَرَهَا حَكَى أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام هَذِهِ الْقِصَصَ فِي كَلَامٍ طَوِيلٍ وَ حَكَى حُكْمَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام فِي الْخُنْثَى الْمُشْكِلِ بِالْقُرْعَةِ .
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ ﴿*﴾ إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْسَلُونَ ﴿*﴾ قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمن مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ ﴿*﴾ قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ ﴿*﴾ وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ ﴿*﴾ قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿*﴾ قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ
تصمیم گیری برای ازدواج و مسائل عشقی، کار، تحصیل و تولد نوزاد از جمله موارد رایجی است که برای آن ها فال گرفته می شود.
روي عن الامام الصادق (عليه السلام) في الاستخارة بالسبحة انه قال: يقرأ الحمد مرة والاخلاص ثلاثاً ويصلي على محمد وآل محمد خمس عشرة مرة، ثم يقول: اللـّهُمَّ انـّي اسألكَ بحَقِّ الحُسينِ وَجَدِّهِ وَابيهِ وَامِّهِ وَاخيهِ وَالائِمَّةِ مِن ذرّيتِهِ ان تصلـّي على محمَّدٍ وَآلِ محمَّدٍ وَانْ تـَجعلَ لي الخيرة في هذه السُّبحَةِ، وَان تـُريني ما هو الاصلـَحُ لي في الدّينِ وَالدُّنيا.
كما تعلمون جميعا انه كانت هناك مناظرات على قناة صفا التي قام بها من طرف انصار الامام المهدي ع الشيخ عبد العال سليمة والشيخ صفاء العوادي ثم التحق بهم الشيخ صادق المحمدي
عن الصادق عليه السلام من أراد أن يستخير الله قال : فليقرأ الحمد عشر مرات ، ثم يقول : « اللهم إني أستخيرك لعلمك بعاقبة الامور ، وأستشيرك لحسن ظنى بك في المأمول والمحذور ، اللهم إن كان أمري هذا مما نيطت بالبركة أعجازه وبواديه ، و حفت بالكرامة أيامه ولياليه ، فخرلي فيه بخيرة ترد شموسه ذلولا ، وتقعض أيامه سرورا ، يا الله فاما أمر فأئتمر وإما نهي فأنتهى ، اللهم خرلي برحمتك خيرة في عافية ثلاث مرات » ثم يأخذ كفا من الحصى أو سبحته.
پزشکیان: من حق ندارم تصمیمی بگیرم که به مردم صدمه وارد شود/ مصرف انرژی ما نسبت به همسایگان مناسب نیست
هناك الكثير من المواضيع المفتوحة للرد على نفس الشبهة .. اعطيتك الرابط الاول لاني اعتقدت تريد تقرا الجواب.
عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد البصري عن القاسم بن عبد الرحمن الهاشمي عن هارون بن خارجة عن أبي عبد الله عليه السلام قال إذا أردت أمرا فخذ ست رقاع فاكتب في ثلاث منها بسم الله الرحمن الرحيم خيرة من الله العزيز الحكيم لفلان بن فلان لا تفعل و في ثلاث منها مثل ذلك افعل ثم ضعها تحت مصلاك ثم صل ركعتين فإذا فرغت فاسجد سجدة و قل فيها مائة مرة أستخير الله برحمته خيرة في عافية ثم استو جالسا و قل اللهم خر لي و اختر لي في جميع أموري في يسر منك و عافية ثم اضرب بيدك إلى الرقاع فشوشها و أخرج واحدة فإن خرج ثلاث متواليات افعل فافعل الأمر الذي تريده و إن خرج ثلاث متواليات لا تفعل فلا تفعله و إن خرجت واحدة افعل مشاهده ادامه و الأخرى لا تفعل فأخرج من الرقاع إلى خمس فانظر أكثرها فاعمل به
ممنوعیت سراسری فروش اکتان و مکملهای سوخت در جایگاهها
برای مشاهده فال حافظ خود، ابتدا نیت کرده سپس روی دکمه زیر کلیک فرمایید :